## ملخص فصل من مانجا Genius of the Unique Lineage: **البداية:** **(الصورة الأولى)** ينطلق بطلنا المُحنك بسرعة خاطفة، عيناه تلمعان بوهج أزرق غامض، بينما يقطع الهواء من حوله بخطوط بيضاء، كأنه يمزق نسيج الواقع نفسه. **(الصورة الثانية)** يتضح لنا أن ما يقطعه بطلنا ليس إلا جيشًا من الوحوش الغريبة، أذرعهم مُخلبية وملامحهم مشوهة، يسقطون أرضًا واحدًا تلو الآخر، عاجزين عن مجاراة سرعته الهائلة. **(الصور 3-7)** يتوقف البطل للحظة، وجهه خالي من التعابير، ونُلقي نظرة خاطفة على ماضيه المُعذب. * طفولة قاسية قضاها يتيمًا، تُطاردها ذكريات أليمة عن فقدان الأهل. * شبابه الذي تميز بالعزلة والتدريب المُضني، ليُصبح سلاحًا فتاكًا. * صراعه الداخلي بين قوته المُطلقة ومسئولياته الجسيمة كحامي للبشرية من تهديدات الثقوب السوداء. **(الصور 8-12)** تتغير المشاهد فجأة لننتقل إلى قاعة اجتماعات فاخرة، حيث يتناقش مجموعة من الرجال ذوي الوجوه المُتسلطة بقلق بالغ. * يتحدثون عن هجوم وحشي وشيك من مخلوقات الثقوب السوداء، * يعبرون عن قلقهم من عجزهم عن التصدي لهذا الخطر الداهم. * يُذكر إسم البطل، كأنه بارقة أمل أخيرة في عتمة اليأس التي تسيطر على الجميع. **(الصور 13-19)** نعود إلى بطلنا، الذي يقف بكبرياء أمام جيش من الوحوش. * يستشعر بقوتهم الهائلة التي تفوق أي شيء واجهه من قبل. * لكن لا تظهر على ملامحه أي خوف، بل عزيمة لا تلين وإصرار على سحق كل ما يهدد سلامة البشرية. **(الصور 20-26)** تنطلق معركة طاحنة تُزلزل أركان المكان. * يتحرك البطل ببراعة وخفة خارقة، سيفه يُخط أقواسًا من النور الأزرق مع كل ضربة. * وحوش تتهاوى أمامه، عاجزة عن مواجهة قوته الهائلة. * لكن العدو لا يزال كثيرًا، والقتال مستمر بوتيرة مُرعبة. **(الصور 27-36)** في خضم المعركة، تظهر مجموعة من البشر، عيونهم مُتسمرة على البطل بمزيج من الرعب والأمل. * يتعرفون عليه كواحد من "ذوي القدرات الخاصة" الذين طالما تم نبذهم. * يتساءلون في خوف عمّا إذا كان سيُنقذهم أم سيقضي عليهم كلهم. **(الصور 37-43)** يُطلق البطل صيحة مدوية تهز كيان كل من في المكان. * يتحرر من قيوده، وتتفجر طاقته ال كامنة بقوة لا تُصدق. * ينطلق نحو أقوى الوحوش، سيفه يلتهب بألسنة اللهب الأزرق. **(الصور 44-50)** **(النهاية)** الصورة الأخيرة تجمد لقطة مُرعبة للبطل، وجهه مُلطخ بالدماء، لكنه لا يزال واقفًا بتحدٍ، سيفه مُغروس في صدر الوحش الأخير. ** مشهد مُبهم يترك القارئ في ترقب وشغف لمعرفة ما سيحدث بعد ذلك.**